أرهقني الحنين إليهم !
ففي كل يوم أدخل ذلك المكان الذي جمعنا سوياً ، اعيش تفاصيل أيامنا ..
استرجع مامضى من عناقهم ، احاديثهم ، لمساتهم ، حتى نظراتهم ..
ولن تغيب ابتسامتهم عن مخيلتي
مادمت اقضي الساعات في ذلك المكان ( السيء بالنسبه لي الآن وجنّتي سابقاً )
ﻻ اشعر بمن حولي ، فليس فيه حياة دونهم !
اشتاقهم كثيراً ، ويتجدد ذلك التعذيب ما إن ارى طيفهم ومايُجسده شوقي و يوهمني فيه
افتقدهم كُل صباح بحجم السماء !
حسبي وحسبكِم ، فلست بمن يقوى الفراق :”) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق