الخميس، 5 أبريل 2012


أرهقني الحنين إليهم !

ففي كل يوم أدخل ذلك المكان الذي جمعنا سوياً ، اعيش تفاصيل أيامنا .. 
استرجع مامضى من عناقهم ، احاديثهم ، لمساتهم ، حتى نظراتهم .. 
ولن تغيب ابتسامتهم عن مخيلتي 
مادمت اقضي الساعات في ذلك المكان ( السيء بالنسبه لي الآن وجنّتي سابقاً ) 
ﻻ اشعر بمن حولي ، فليس فيه حياة دونهم !
اشتاقهم كثيراً ، ويتجدد ذلك التعذيب ما إن ارى طيفهم ومايُجسده شوقي و يوهمني فيه
افتقدهم كُل صباح بحجم السماء !


حسبي وحسبكِم ، فلست بمن يقوى الفراق :”) .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق