لآ آعلمّ منَ آگونّ بدونَہك

- وأنـتي تعلمّي بـ آننيّ آدمنتَہك (♥) 

- وآنَ جميّع خيآلآتيَ بَك

- وآنَ آنفآإسيّ لآ تخرجّ آلآ بـ رأحتَہك 

*؛ آعشششقَ 

جميّعَ تصرفآتَہك ، جميّعَ تفآصيّلہك

*؛ يّ ربّ . . إذاَ لمْ تَجعَعَلنيِ

لقلبہَ‘ـآ سّعادة ، فـ لآ تجعلنيَ

لهـآ وجَع 

هي إنسسسسآنة دخلت حيآتي فجآةَ 
لمَ أتوقعَ آنني قد آتعلقَ بھا !! 
وآهمَ من آي ششي آخرَ . . 
تكتملَ سسسسعآدتي بسعادتھِا 
لآ آريدَ سِوىَ رؤيتها بخيرَ وَ رآحةَ ﺑآلها .

أرهقني الحنين إليهم !

ففي كل يوم أدخل ذلك المكان الذي جمعنا سوياً ، اعيش تفاصيل أيامنا .. 

استرجع مامضى من عناقهم ، احاديثهم ، لمساتهم ، حتى نظراتهم .. 

ولن تغيب ابتسامتهم عن مخيلتي 

مادمت اقضي الساعات في ذلك المكان ( السيء بالنسبه لي الآن وجنّتي سابقاً ) 

ﻻ اشعر بمن حولي ، فليس فيه حياة دونهم !

اشتاقهم كثيراً ، ويتجدد ذلك التعذيب ما إن ارى طيفهم ومايُجسده شوقي و يوهمني فيه

افتقدهم كُل صباح بحجم السماء !

حسبي وحسبكِم ، فلست بمن يقوى الفراق :”) .